Sorry! your web browser is not supported;

Please use last version of the modern browsers:

متاسفانه، مروگر شما خیلی قدیمی است و توسط این سایت پشتیبانی نمی‌شود؛

لطفا از جدیدترین نسخه مرورگرهای مدرن استفاده کنید:



Chrome 76+ | Firefox 69+

التعلم والتحسين الذاتي ضروريان لمعلم كفء ومناسب

قال المشرف علي جامعة فرهنجيان مؤكدا على التعلم والتحسين الذاتي: إن شرط المعلم الكفء والمرغوب فيه هو تحسين الذات والارتقاء بالنفس.

بحسب تقرير قسم العلاقات العامة لجامعة فرهنجيان؛ صرح سعيد غياثي ندوشن، في حفل استقبال الطلبة-المعلمين الجدد للعام الدراسي 2023م/2024م، والذي أقيم بحضور وزير التربية السيد رضامراد صحرايي، في فرع نسيبه بطهران، بعد الترحيب بالطلبة-المعلمين الجدد إلى حصن العلم والتربية والتعليم بجامعة فرهنجيان: لقد التحقتم بجامعة أكد علي أهميتها المرشد الأعلى للثورة وسوف تعملون لمدة 30 عامًا على الأقل في مجال تعليم وتربية شباب هذا الوطن بعدما تتلقون التعليم بأنفسكم في هذا الحصن المقدس.

واعتبر أن العمل كمعلم هو علامة النجاح والكفاءة وأضاف: مهمة التربية والتعليم تقع على عاتق المعلم، فافتخروا بأنفسكم لأنكم تأهلتم لهذا المكانة.

وصنف المشرف علي جامعة فرهنجيان، هذه الجامعة كواحدة من الجامعات الأكثر استراتيجية وأهمية في البلاد وقال: إن سبب أهميتها واضح للجميع، لأن هذه الجامعة تحمل مهمة تدريب المعلمين الذين هم المسؤولون عن تدريب الموارد البشرية.

وخاطب الطلبة-المعلمين الجدد في جامعة فرهنجيان مؤكدا على ضرورة التعلم وتطوير الذات وقال: نأمل في ضوء جهودكم وطموحكم ومساعي أعضاء هيئة التدريس بهذه الجامعة أن نشهد عملية التعلم بصورتها الحقيقية في هذه الجامعة، فحاولوا أن تتعلموا واطلبوا أن يعلمونكم.

قال غياشي ندوشن، مشيرًا إلى أنه يجب عليكم تخصيص وقت لتربية أنفسكم بالإضافة إلى التعلم: إن متطلبات المعلم الكفء والفائق هو تحسين الذات والارتقاء بالنفس.

وأشار إلى التخطيط والحساسية في قبول الطلبة-المعلمين بهذا العام ووجود طلاب مهتمين في هذا المجال، وقال: من المتوقع أن يوفر أعضاء هيئة التدريس والإداريين والرؤساء الأساس لنمو وازدهار الطلبة-المعلمين من خلال التخطيط بشكل مناسب ودقيق وأن يتبعوا برنامجا خاصا.

وفي النهاية أعرب رئيس جامعة فرهنجيان عن أمله بأنه: في ظل جهود المسؤولين ووكلاء هذه الجامعة سنرى إزالة النواقص والنقائص ومواصلة تطوير الجامعة يوم بعد يوم.