Sorry! your web browser is not supported;

Please use last version of the modern browsers:

متاسفانه، مروگر شما خیلی قدیمی است و توسط این سایت پشتیبانی نمی‌شود؛

لطفا از جدیدترین نسخه مرورگرهای مدرن استفاده کنید:



Chrome 76+ | Firefox 69+

أمين المجلس الأعلى للثورة الثقافية: القوة الصاروخية اليوم هي نتيجة لتعليم الجمهورية الإسلامية

صرح أمين المجلس الأعلى للثورة الثقافية: جامعة الشهيد رجائي فرهنجيان هي مركز التعليم في البلاد.

 بحسب تقرير العلاقات العامة لجامعة فرهنجيان حجة الإسلام والمسلمين، عبد الحسين خسروبناه، أمين المجلس الأعلى للثورة الثقافية، خلال حفل استقبال المعلمين الطلاب الجدد في حرم نسيبة بطهران، أثناء تهنئة بداية العام الجديد وقال العام الدراسي وتعزية باستشهاد قائد المقاومة آية الله السيد حسن نصرالله وشهداء المقاومة: إن المرجعية التي أظهرها قائد الثورة الإسلامية في صلاة الجمعة كانت مرجعية تاريخية ويجب أن نقدرها هذه اللحظات.

 

وأشار إلى المخططات الاستعمارية وخططهم لتقسيم الدول الإسلامية وإيران، فقال: عليكم أن تقرأوا التاريخ المعاصر لإيران والعالم جيداً، وقال: إن تقسيم إيران كان أيضاً جزءاً من هذه المخططات، إن لقد حالت الثورة الإسلامية الإيرانية بسلطة الإمام (رضي الله عنه) والقيادة العليا للثورة دون هذا الانقسام، واليوم، بفضل الثورة وجهود الشهداء، وصلت القوة الصاروخية والدفاعية الإيرانية إلى درجة أنه مع تلميح من قائد الثورة أن الصهاينة يتعرضون لقصف صاروخي. إن قوتنا وسلطتنا العسكرية هي نتيجة التربية الإسلامية والثورية.

 

وتابع: قدروا هذه السلطة، هذه السلطة لهؤلاء الشهداء والتربية الإسلامية. مؤكداً أن هذه الهيئة هي سلطة التعليم والتدريب في البلاد، وأضاف: الطالب الذي يدرس في الجامعة ويصبح أستاذاً وباحثاً هو نتاج مدارس التربية والتعليم والتربية هو نتاج المعلمين الذين هم تدرب في جامعة فرهانجيان.

 

وأشار حجة الإسلام خسروبناه إلى أن وضع المعلمين والتعليم في البلاد هو موقف جدي ومهم: وقد أكد المرشد الأعلى مرارا وتكرارا على أهمية جامعة فرهنجيان وهذه الجامعة ليست مجرد مؤسسة علمية بين الجامعات الأخرى؛ بل هو القطب الأساسي للتعليم في الجمهورية الإسلامية.

 

 وأشار في النهاية إلى: من سار على طريق الحضارة التوحيدية صدقه الله. والإخلاص هو الذي يضاعف فعالية العمل. لقد نصحنا معلمونا ومتصوفتنا العظماء دائمًا بأن نكون متحدين؛ أي أن التوحيد يجب أن يكون ظاهرا ليس فقط في رؤيتنا، بل أيضا في سلوكنا وأفعالنا. وبهذه النظرة التوحيدية يمكننا تحقيق التنشئة الاجتماعية والحضارة الإسلامية الحديثة.