Sorry! your web browser is not supported;

Please use last version of the modern browsers:

متاسفانه، مروگر شما خیلی قدیمی است و توسط این سایت پشتیبانی نمی‌شود؛

لطفا از جدیدترین نسخه مرورگرهای مدرن استفاده کنید:



Chrome 76+ | Firefox 69+

وزيرالتربية والتعليم في حفل اختيار المرشحين لعقد التميز في التعليم في جامعة فرهنجيان؛
لن نسمح أبداً لأحد بتقويض جامعة فرهنجيان في أي جزء.

وزير التربية والتعليم أشار إلى أن المجتمع ينمو عندما نقدر المعلمين، وقال: لن نسمح أبداً لأحد بتقويض جامعة لن نسمح أبداً لأحد بتقويض جامعة فرهنجيان في أي جزء

 

وفقاً لما ذكرته العلاقات العامة لجامعة فرهنجيان نقلاً عن مركز الإعلام والعلاقات العامة بوزارة التربية والتعليم، قال عليرضا كاظمي، وزير التربية والتعليم، ظهر اليوم الثلاثاء 15 أرديبهشت، خلال حضوره في احتفال التعليم في جامعة فرهنجيان الذي أقيم في قاعة اجتماعات حرم نسيبة، مهنئاً أسبوع المعلم ومؤكداً على ذكرى واسم العلامة الشهيد مطهري وشهداء طريق العلم والفضيلة، وخاصة الشهداء رجائي وباهنر، إن التربية والتعليم اليوم في صدارة أولويات الحكومة الرابعة ورؤساء السلطات، وهذا يعتبر نعمة كبيرة لنظام التربية والتعليم.

 

وأشار إلى أن أحداثاً كبيرة قد حدثت في جامعة فرهنجيان، قائلاً: في نظام التربية والتعليم، يجب أن تكون جامعة فرهنجيان هي الأولوية الأولى للوزير.

وأكد كاظمي على أنه لا يوجد مكان في نظام الوجود أعلى من العلم التعليمي، مضيفاً: في الآيات الشريفة من القرآن تم تناول العلم والتفكير والتعقل و التربية والتعليم أكثر من 900 مرة، ويعتبر الله انحراف ومشاكل المجتمع ناتجة عن الجهل.

 

وأشار وزير التربية والتعليم إلى مكانة المعلم في القرآن الكريم، قائلاً: وفقاً لآيات القرآن، فإن من هو عالم بطبيعته محبوب عند الله لأنه في طريق الهداية والإرشاد، ومن ثم فإن أعلى حاجة ونعمة للإنسان هي الهداية.

 

وأشار إلى آثار ومكافآت مهنة التعليم، قائلاً: الأنبياء والأئمة دائماً كانوا يضعون العلماء والمعلمين في المقدمة ويكرمونهم.في أي جزء.

 

اعتبر كاظمي أن نمو المجتمع مرتبط بتقدير المعلمين وامتنانهم، وقال: إن مسار النمو والارتقاء في المجتمع هو تقدير واهتمام بمقام ومكانة نظام التربية والتعليم. إن أسبوع تكريم مقام المعلم هو فرصة لجعل المجتمع يلتفت إلى هذا المسار الاستراتيجي والمحوري

 

وأشار إلى مكانة المعلم وطلب العلم، وقال: إن جامعة فرهنجيان تتمتع بمكانة عالية لأنها تهدف إلى إعداد معلمين يقومون بتكوين الإنسان. لذا يجب أن تمتلك جامعة فرهنجيان أعلى الفنون والقدرات والقيم

 

واصل وزير التربية والتعليم قائلاً: إن جامعة فرهنجيان هي جذور التربية والتعليم في البلاد، وإذا ضعفت هذه الجذور، فلن تكون مخرجاتها مثمرة. لذلك لا يمكن وضع هذه الجامعة في صفوف وأقسام أخرى ومقارنتها بها. يجب أن نستخدم كل ما لدينا من أجل نمو جامعة فرهنجيان. إذا كنا نريد مستقبلًا ناجحًا ونتيجة مفيدة، يجب أن نولي اهتمامًا خاصًا لجامعة فرهنجيان. 

 

وشدد على أنه لن نسمح أبدًا لأحد بضعف جامعة فرهنجيان في أي جزء، ولن نسمح أبدًا بتقويض المسار الرئيسي لقبول الطلاب في هذه الجامعة، لأن محور تكوين المعلم هو جامعة فرهنجيان. لذا يجب أن نتجه نحو تحقيق جميع معايير الجامعة في مجالات الفضاء والمعدات والأساتذة بما يتناسب مع احتياجات التربية والتعليم اليوم، وهذا أحد السياسات المهمة في التربية والتعليم

 

وأكد كاظمي: إذا تم تصميم مسارات أخرى لجذب القوى العاملة، فهي مؤقتة، والجهود تبذل لكي تنتهي جميع المسارات إلى هذه الجامعة.

وأشار إلى إعادة النظر في  قبول الطلاب، قائلاً: يجب قبول الطلاب يحبون التعليم بكل كيانهم. لذلك، من الضروري أن يتم استبدال المكانة التعليمية بالمكانة التربوية.

 

وأكد كاظمي على ضرورة توحيد المعايير في الفضاء لطلاب جامعة فرهنجيان، قائلاً: نسعى في هذا المجال أيضاً إلى اتخاذ إجراءات بناءة. بالطبع، بالتزامن مع هذه الإجراءات، نركز أيضاً على تحسين الجودة في هذه الجامعة، ويجب أن تكون محور البرامج.

 

وأشار إلى أن أساتذة جامعة فرهنجيان هم قلب نظام التربية والتعليم ، وأكد على ضرورة التحول في البرامج الدراسية، قائلاً: يجب أن يتم التحول بناءً على احتياجات اليوم واحتياجات البلاد.